بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

مقتطفات من جولة المحاضرات الأوروبية لعام 1999: من ”الاتصال المباشر مع الله - الطريق للوصول إلى السلام“ للمعلمة السامية تشينغ هاي (فيغان)، الجزء 1 من 2

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
كتاب "الاتصال المباشر مع الله - الطريق إلى السلام" يحتوي على مقتطفات من جولة محاضراتها الأوروبية في عام 1999. وخلال تلك الرحلة الرائعة، والتي شملت 18 محطة في 40 يوماً، كان هناك رسالة قوية للعالم، "الاتصال المباشر مع الله - شاهد الله وأنت حي" أضاءت قلوباً كثيرة تبحث عن إجابات في النهاية المضطربة للقرن الماضي. وقد شهد الكثيرون أيضاً تجديداً رائعاً مع تقدير هذه المحادثات المستنيرة من خلال كل وسيلة ممكنة. وقد أدت طلبات الحصول على مجموعة من المحادثات من الجولة في النهاية إلى نشر هذا الكتاب.

ويسعدنا اليوم مشاركة بعض المقتطفات من جولة محاضرات "المعلمة السامية تشينغ هاي" الأوروبية في عام 1999 من كتابها "الاتصال المباشر مع الله - الطريق إلى السلام".

"من خلال المزيد من طرق السلام..."

"[…] المعلمة تقول لجمهورها أنها تأتي لتقديم الاستنارة لهم. وهذه أفضل هدية يمكن أن يمنحها الله لنا جميعاً لأنها "الحل الوحيد لجميع أنواع الأمراض في هذا العالم". وتقول المعلمة أنها جاءت "لرفع مستوى وعي الناس ومساعدتكم على تذكر ذواتكم الأسمى، وكيانكم النبيل، حتى يتغير الجو وتصبح الطاقة أكثر محبة ونبلاً وقريبة من الأبعاد الأسمى".

وفي الواقع، فقد حل السلام في البلقان بشكل أسرع مما كان الناس يتوقعون، في نفس الساعة التي أنهت فيها المعلمة محاضرتها الأخيرة في الجولة الأوروبية، و وقعت الأطراف المتحاربة في كوسوفو معاهدة السلام.

وقبل ألفي عام، قال يسوع المسيح لتلاميذه: "سوف يمنحكم الله مُعزِّياً آخر". إن المُعزِّي لعصرنا قد جاء إلينا وهو "المعلمة السامية تشينغ هاي". ومثل جميع المعلمين السابقين، تأتي "المعلمة تشينغ هاي" من الله. وهي هنا لتشير إلى طريق العودة إلى الله ومساعدتنا على تحقيق الجنة على الأرض. وإذا كان إدراكنا للحاجة إلى معزٍّ يتطلب تجربتنا للألم والمعاناة، إذاً فربما لم نعاني عبثاً".

مقتطفات من جولة المحاضرات الأوروبية لعام 1999 لـ "المعلمة السامية تشينغ هاي"

"[…] وأشارت المعلمة قائلةً: "في الكون، وبشكل عام، على هذا الكوكب، خلق الله أشياء كثيرة ليستمتع بها أبناؤه، أشياء مادية وأشياء مجردة أيضاً. وتجلب لنا الأشياء المادية الراحة والثروة والكثير من الرضا. ومن ناحية أخرى، تجلب لنا المعرفة الروحانية المجردة النعيم والسعادة والحياة الأبدية... ويستمتع الناجح في الكسب المادي بقدر كبير من الراحة المادية، ولكن أحياناً لها تأثير جانبي وهو أنه ينسى البركات الروحية التي حفظها الله لنا جميعاً. وأولئك الذين نجحوا فقط في الجانب الروحي لا يهتمون في بعض الأحيان بالكسب المادي. لذلك في بعض الأحيان يكون له آثار جانبية للأشخاص الذين يرونه. ويجعلهم يشكلون رأياً بأن اتباع الله والسعي إلى الممارسة الروحانية سوف يؤدي إلى الفقر".

"وبعض الناس الناجحين في كلا الجانبين المادي والروحي يقدمون أنفسهم احياناً في كلا الجانبين، ولهذا أيضاً آثار جانبية. وسوف يتساءل الناس: "أي نوع من أتباع الله هذا الذي يبدو مترفاً جداً ولا يبدو مثل الراهب؟" إذاً فهناك دائماً بعض الآثار الجانبية لكل شيء. وهذا لأن عقول الناس تُستَخدَم لجانب واحد أو آخر، ولكننا في الحقيقة، يمكننا تحييد الجانبين المادي والروحي وخلق حياة طيبة منهما لأنفسنا... إننا أبناء الله. ويمكننا اختيار فعل أي شيء نريده. ولكن يجب علينا أن نعرف كيف".

و"بعد النجاح في الممارسة الروحية، نكتسب، بالمناسبة، أحياناً النجاح المادي أيضاً. ولهذا السبب جاء في الكتاب المقدس، ابحثوا أولاً عن ملكوت الله، وكل الأشياء الأخرى سوف تُضاف إليكم... وللنجاح في العالم الروحي، علينا أن نعرف الطريق للتواصل مع مصدر كل القوة الروحية... ومن أجل القيام بذلك علينا فقط أن نكون هادئين أثناء بعض لحظات حياتنا، وسوف نعرف كيف نركز، ومن ثم يمكننا التواصل مع الله".

إنه موجود بالفعل ص. 37-38

"[…] بعضنا يحسد رجال الأعمال الناجحين، لكنهم لا يعرفون كم من العمل وكم من الطاقة وكم من الوقت وكم من التضحيات عليهم أن يبذلوا في أعمالهم من أجل الحصول على ما لديهم. وهذا فقط من أجل بعض الأشياء العابرة والمادية والقابلة للتدمير والتي لا تدوم. ومن أجل ذلك نعمل أحياناً 8، 10، 12، 14 ساعة كل يوم وننسى الزوجات والأطفال والأصدقاء، ونصاب بالمرض في بعض الأحيان والضغوط النفسية ونشيخ بسرعة ونعاني من جميع أشكال عدم الراحة فقط من أجل تحقيق النجاح المادي. وبالطبع، ننسى الله أيضاً، بالمناسبة. ومعظم الناس، عندما يكونون مشغولين للغاية، ينسون حتى أنفسهم.

والآن نأتي إلى الجانب الروحي: كم علينا أن نعمل كي نحقق النجاح في إدراك الله، في استعادة ملكوت الكون بأكمله لأنفسنا؟ كم من العمل؟ لا شيء تقريباً. لا يوجد شيء ندفعه، ولا شروط، ولا جهد، ولا شيء ملزم! ولا خسارة، ولا مخاطرة، فقط الربح. لماذا؟ لأننا أبناء الله. لدينا ذلك بالفعل. إذا كان لدينا شيئاً في جيوبنا، هل يجب علينا أن ندفع ثمنه؟ لا يتوجب عليك الدفع من أجل بشرتك، ولا يتوجب عليك الدفع من أجل شعرك، ولا يتوجب عليك الدفع من أجل ابتسامتك الجميلة. فكل هذا موجود بالفعل".

"اختر الهاتف المناسب"

"لقد قضينا الكثير من الوقت في الصلاة والبكاء والتوسل لمعرفة الله. ولكنه لا يزال بعيداً جداً، لأننا لا نختار الهاتف الصحيح. إذا تحدثنا على الهاتف طوال اليوم ولكن مع الشخص الخطأ أو إلى هاتف غير متصل، لن نحصل على إجابة أبداً. ويمكننا الصراخ أو البكاء أو النداء على الهاتف طوال اليوم، لكن هذا لن يساعد في شيء. لقد ثبّت الله هاتفًا في داخلنا حتى نتمكن من التواصل معه مباشرة. ولكن بمجرد أن نزلنا إلى هذا العالم، فقد أصبحنا غير متصلين بطريقة ما. ولهذا السبب يرسل الله دائماً بعض الأبناء السماويين إلى العالم مرة أخرى لتذكير إخوتهم وأخواتهم بكيفية العودة إليه.

ولكن بالطبع عندما يأتي ابن الله إلى هنا، هي/هو يحمل معه/معها مثل هذه القوة ومثل هذا الحب الهائل الذي نشعر بالخوف منه في بعض الأحيان. وهذا هو السبب في أن بعض الناس يحاولون إيذاءه/إيذاءها كما حدث مع يسوع. إنه لا يبدو مختلفاً عنا، ولكن في الداخل، روحانياً، هو مختلف. لقد كنا في الأصل غير مختلفين عن يسوع، كما قال الرب: مهما فعلت، يمكنكم أن تفعلوه أيضاً. إن الأمر فقط أن الطين المادي أو الحجاب المادي الداكن قد شكل غطاءً عميقاً علينا لدرجة أننا نسينا من نحن حقاً. تماما مثل شخص يغرق في الماء: يبدو مبتلاً ويبدو عليه الذهول ويبدو مريضاً وشاحباً.

ولكن من يقف على الشاطئ لا يزال نظيفاً. ويبدو مرتدياً ملابس جميلة ومازال قوياً. ويستطيع هذا الرجل أن يسحب الشخص الغريق خارج الماء. وفي الأصل، لم يبدُ الرجل الغريق مختلفاً عن الرجل الواقف على الشاطئ، لأن كليهما كان جافاً ومرتدياً ملابس جميلة. والأمر فقط أنه كان يغرق، لذلك بدا مختلفاً لفترة من الوقت. وبعد أن تم سحبه خارج الماء، سيشعر بالدفء ويحصل على الطعام واللباس والرعاية، وسوف يبدو رائعاً ويعود طبيعياً مرة أخرى، مثل الرجل الواقف على الشاطئ".

"الاتصال المباشر مع الله - الطريق إلى السلام" متاح للتحميل مجاناً على SMCHBooks.com وقد تم نشره باللغتين الإنجليزية والأولاكية (الفيتنامية).
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
مختصرات
2025-04-23
2151 الآراء
العيش السليم
2025-04-23
98 الآراء
العلم والروحانية
2025-04-23
193 الآراء
بين المعلمة والتلاميذ
2025-04-23
1329 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-04-22
345 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-04-22
1113 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-04-22
129 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد