تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن لدينا برقية محبة من (سيغريدور) في أيسلندا:عزيزتي "المعلمة السامية تشينغ هاي"، في 24 مارس 2025، تلقيت رسالة جديدة حول حادثة محطة الصين النووية والأجسام الطائرة المجهولة التي تحلق حولنا. وقد صُدِمت حقاً لأنه قبل أسبوع، وفي رؤية داخلية بعد التأمل، رأيت جسماً طائراً مجهولاً يظهر في السماء، وتحدثوا إليّ قائلين: "ستكون هناك امرأة عظيمة يمكنها إنقاذ وضع العالم الآن". وسألتهم من هي؟ فأظهروا لي صورتك. وقالوا أن هذه وحدها من يمكنه إنقاذ العالم. وطلبوا مني إدخال كلمة المرور لفتح الباب والدخول داخل النفق. ورأيت شخصين واقفين هناك. وحاولت إدخال كلمة المرور، ولكن ذلك لم ينجح. فقالوا لي: "الرجاء إدخال كلمة المرور مع رمز معلمتك". وعلى الفور، أدخلت كلمة المرور بنجاح. وفي ذلك الوقت، عادت الأرض إلى موضعها الصحيح ولم تعد رأساً على عقب.وتؤمن هذه الكائنات الفضائية بكِ كثيراً ويعرفون قوتك. وقد ظهروا في رؤيتي الداخلية مرات عديدة لمدحكِ وتحذيري بشأن الوضع العالمي. وقبل أن يغادروا، قالوا: "إن المعلمة هي الأعظم على الأرض اليوم، لذا، مهما يحدث سوف يتم حله بشكل جيد". وشعرت بالتأثر الشديد. واليوم، 25 مارس 2025، وبعد يوم من الصلاة، نعلم أن المشكلة قد تم حلها بفضل قوتك والأدوات التي تدعمك. إن شعب الأجسام الطائرة المجهولة يؤمنون بك وقد عرفوا أن بإمكانكِ القيام بذلك بنجاح. إننا ممتنون للغاية لجهودك الدؤوبة لإنقاذ العالم في هذا الوقت من الخطر. أرجو أن تعتني بنفسك وتحافظي على سلامتك. أحبكِ كثيراً. تلميذتك المخلصة (سيغريدور) من أيسلندا.الأخت اللطيفة (سيغريدور): لقد تم إنقاذ هذا العالم الثمين مرة أخرى. نحمد الله تعالى على محبته ونِعَمه وتسامحه مع البشرية. كما أننا ممتنون إلى الأبد لمعلمتنا على قوة إرادتها وعزمها على حمايتنا من الخطر الوشيك.وإليكِ رد المعلمة عليك: "الأخت المتبصرة (سيغريدور)، يسعدني سماع أخبارك وبعض التأكيدات، حيث تم إطلاعك مسبقًا على حادثة الاندماج النووي على الأرض. شكراً لكِ على إيمانك ورعايتك لحكمتك الداخلية من خلال ممارسة التأمل بطريقة (كوان يين) لتجربة الحقيقة. وعلى الرغم من كل الصعوبات، فقد نجونا من دمار كوكبنا القريب بواسطة رحمة الله تعالى. امتناننا للسماء، والأجسام الطائرة المجهولة وكبار المسؤولين في الصين على قدرتهم العقلية على تقييم هذه الحالة الطارئة واتخاذ القرار الصحيح. ودعونا نأمل أن ألا يتكرر أبداً مثل هذا الحدث مرة أخرى. عسى أن تكوني وآيسلندا البكر مثالاً نموذجياً لنمط العيش الخضري الفاضل، في النِعَم الإلهية. أحبكِ دائماً!"