الأقوياء الثلاثة: الله وTim Qo Tu وابن الله أصبحا واحدًا، الجزء 4 من 5

في الوقت الحالي، لدي المزيد والمزيد من العمل. يرسلون لي الأخبار. يجب أن أتحقق من الأخبار التي يجب بثها، والأخبار التي لا يجب بثها، والأخبار المزيفة، والأخبار التي تم إنشاؤها بالذكاء الاصطناعي، على سبيل المثال. ثمة الكثير من الأخبار. من قبيل كل يوم يجب أن أقرأ ما يقرب من حجم كتب صغيرة. وأيضًا، عليّ أن أتحقق أي الطعام يسبب الألم وأيه لا. لذلك لدي الكثير من العمل. وفي بعض الأحيان، لا يكفيني اليوم بأكمله أو حتى الليل بطوله. يجب أن أعيد تنظيم ذلك من أجل جمع المزيد من الطاقة.

الكائن المادي هو وعاء للاحتفاظ بالطاقة. سواء سربتها أو احتفظت بها، فالأمر متروك لك، يتوقف ذلك على أسلوب حياتك. تعرفون ذلك. إذا كنت تتكلم كثيرًا، أو تكثر من الكلام، أو تكثر من النشاط الخارجي، وتهتم كثيرًا بالمحيط - العائلة، العمل، الالتزامات - عندها ستفقد الكثير من الطاقة. ليس الطاقة الجسدية فحسب، بل والطاقة العقلية، والروحية كذلك. فالطاقة الروحية هي التي تحافظ على حياتك، في الخفاء لدرجة أنك لا تعرف أي شيء. إنها الرابط بينك وبين القوة العليا، قوة الله، كل ذلك يتم في الخفاء. لن تعرفوا قط. لهذا أنا أخبركم. لذا فإن الوقت، أي الفراغ المادي، مهم جدًا أيضًا للجسد لاستيعاب هذه القوة وقبولها واستخدامها وفقًا لوظائف الخلايا والدماغ، لتوزيعها بطريقة ميكانيكية.

لذا فالجسد المادي ثمين ومهم جداً. حسنًا. هناك الكثير من الأشياء. يمكنني أن أعلمكم لعدة حيوات. لا يمكنني أن أعلمكم كل الأشياء التي أعرفها. لكني أعلمكم فقط بعض ما هو مهم بالنسبة لكم لتبقوا على قيد الحياة وتظلوا بخير في هذا العالم أثناء وجودكم في الجسد المادي. الحد الأدنى الممكن، لأن كلانا ليس لدينا وقت أيضًا. لديّ عمل - عمل قناة سوبريم ماستر التلفزيونية، والعمل الروحي، والعقل والمادة، والأعمال التجارية، وأشياء أخرى، والاهتمام بفريقي. أحيانًا يكون لديهم مشاعرهم الإنسانية واحتياجاتهم وحديثهم. وأعمالي وفريق عملي، التأشيرة وأشياء أخرى، وأمور العمل ذات الصلة.

لذلك كلانا مشغول، وعليك أن تعمل في العالم. ليس فريق قناة سوبريم ماستر التلفزيونية فحسب، بل أنتم، الناس في الخارج، عليكم أن تعملوا كثيرًا، فأنتم أيضًا تراكمون الواجبات على أنفسكم. أن تعيش بمفردك يجعلك منشغلا بالاعتناء بنفسك. فما بالك إن كان عليك الاعتناء بآخرين - أزواج، وزوجات، وأطفال، من ثم ... ليس هناك نهاية لانشغالك. لذا، لا يمكنني حتى أن أعلمك طوال الليل والنهار. تعلمون ذلك.

لنرى ما الذي يجب أن أخبركم به أيضاً. كيف تتأملون ولماذا؟ ففي هذا الوقت الحرج جداً جداً، هذا الخطر المحدق الذي يتربص بسكان العالم والكوكب ككل، يجب أن تكثروا من التأمل لكي تحصلوا على بعض الاستحقاق الروحي الإضافي من أجل مساعدة عائلاتكم، وأقاربكم، وأصدقائكم، وحتى زملائكم، وأمة حيواناتكم الأليفة، كما أنكم تحبون وأولادكم الذين لم يعودوا بعد بعقولهم وقلوبهم إلى نعمة الله. نعمة الله موجودة في كل زمان ومكان، لكنهم لا يريدونها. إنهم يفعلون أشياء تفصلهم عن نعمة الله ومحبته. لأن الله أعطاهم الإرادة الحرة، لذلك يفعلون ما يريدون. الله ليس ديكتاتورياً. أنا أيضًا لا أحب الإله الديكتاتوري.

ليس هناك حاجة لتدريبهم على أي شيء عظيم. بالطبع، هم الذين أرادوا أن يتدربوا، لكن يمكنك أن ترى أنهم فشلوا فشلًا ذريعًا. قرونًا بعد قرون، ويومًا بعد يوم، حتى مجرد مطالبتهم باتباع النباتية (فيغان) لإنقاذ أنفسهم والكوكب، لم يستطيعوا فعل ذلك. جميع المعلمين يصعدون وينزلون ويدخلون ويخرجون ويقولون لهم الشيء ذاته. هناك الكثير من الإغواء والإلهاء في هذا العالم، وهم يحبون كل هذه الأشياء. وبالتالي، فإن الشيطان، المايا، قادر على إخضاعهم لامتحان شديد حتى يسقطوا. من ثم يموتون. يعدون بالعودة (وفعل الخير) ولكنهم يرتكبون ذات الأخطاء مرة أخرى. لأن المايا لن يدعهم يتذكرون وعدهم ولن يسهل عليهم القيام بذلك بسهولة.

يأتي جميع المعلمين، البوذات، والتاثاغاتاس، والمعلمين اليانيين - جميعهم خضعوا لامتحان شديد. ودائمًا ما تتساءلون، ”ماذا فعل البوذا؟ ماذا فعل يسوع المسيح؟“ لم يفعلوا شيئًا. لقد علّموا الخير، وباركوا الناس، وساعدوهم على العودة إلى ذاتهم الأصلية المشرقة، الذات العظيمة، الذات القوية. لكن لا، لقد أخضعوهم لامتحان شديد، وحين لم يستطيعوا إسقاطهم قتلوهم. سمعتم الكثير من القصص التي أخبرتكم بها عن البوذات، في السوترات البوذية، كيف أن المايا، التابعين لبعض ملوك السماوات هناك أو كان بعض ملوك بعض السماوات ينزلون دائمًا ويخضعون هؤلاء الممارسين للامتحان.

لكي تكون بوذا، يجب أن يكون قلبك عامرا بالمحبة. العديد من الممارسين يريدون أن يكونوا ملوكًا للسماء، يريدون أن يكونوا هذا وذاك، حتى أنهم يريدون أن يكونوا شياطين أقوياء ليعيثوا فسادًا في العالم من أجل المتعة لأنهم لا يملكون المحبة. بعضهم ليسوا بشرًا حقيقيين أيضًا، لذلك يذهبون ويتعلمون أي شيء. فقط لغرضهم الأناني والشرير حتى. هكذا هم بعض تلاميذي. بل إنهم يخونونني أيضًا، ويعلمون عكس ما أعلمهم، ويخدعون الناس مستخدمين اسمي والقليل من القوة التي استمدها في البداية عندما كنت لا أزال أثق به. ويزورون اسم رسول الكوان يين أو يزيفون اسم المعلم نفسه، أو أيًا كان. ويؤذون الناس كثيرًا، لأنهم هم أنفسهم، ليسوا بشرًا حقيقيين.

قد يكونون نصف بشر، والنصف الآخر ممسوسين، أو ربما يكونون قد ولدوا من بذرة شيطان من الأساس. وإلا، كيف يمكن لممارس الكوان يين، الذي يتعلم الطريقة القوية والمفعمة بالخير، ويحافظ على المبادئ الخمسة - عدم إيذاء الآخرين، وعدم ارتكاب السيئات، وعدم ممارسة الزنا أو أي شيء آخر، أن يخرج ويأخذ المال من الأتباع ليصنع لنفسه أضرحة باهظة الثمن، ويشتري لنفسه سيارات وساعات فاخرة. كيف يمكنك ارتداء هذا العدد الكبير من الساعات؟ لماذا؟ مهما كانت باهظة الثمن، هو فقط يشتري ولا يهتم.

لا أحد من ممارسي الكوان يين يحب مثل هذه الأشياء، فكلما مارسنا الروحانية أكثر، لم تعد نهتم بالعالم والأشياء المادية أو سواها. يبدو أنهم لم يعودوا يحبون ذلك بعد الآن، باستثناء بعض الأشياء المباركة من المعلمة، كالملابس السماوية، والمجوهرات السماوية، لأنها زاخرة بالنعمة وتجعل حياتهم أفضل، وتجعلهم أكثر إشراقًا. هذا كل شيء.

من الجحيم إلى الجنة- النور المخلِّص ​ لمجوهرات "جسر إلى السماء"

إن مجوهرات "الأكوان السامية" من سلسلة مجوهرات المعلمة السامية السماوية هي النور. إنها قوة تسمو بنا، ​ بينما مجوهرات "جسر إلى السماء" هي قوة الصوت التي ترسل العديد من الكائنات الحية بعيداً عن الأرض.

وعندما يتم ارتداء مجوهرات "جسر إلى السماء"، تُطهر قنوات أجسامنا، لذلك، هناك درجات مختلفة لتنقية الأحاسيس. وهي توصل كل الكائنات الحية داخل أجسامنا أولاً. وفي البداية، فإنها توصل الكائنات الحية في قنوات الجسم المادي التي تعمل كجسر. وعندما يتم إنقاذ الكائنات الحية داخل الجسم المادي ومساعدتهم، سيشهد الظهر ومؤخرة العنق والخصر وكعبوب الأقدام شعوراً بالبرودة. وفي المرحلة الثانية، يتم تنشيط (شاكرا) القلب والغدة الصنوبرية وعين الحكمة لدينا، ويتم تشغيل جسمنا ذو الطاقة الأعلى لكي يوسع قناة الطاقة للسماح للمزيد من الطاقة بالتدفق من خلاله، والذي بدوره يرفع مستوى الطاقة في جسدنا المادي لتوصيل الكائنات الحية. وأثناء عملية التوصيل، ستستمر المرحلتان الأولى والثانية من التطهير من أجل حماية جسدنا المادي من التدخلات الخارجية بحيث يمكنه القيام بعمل التوصيل بشكل أفضل.

وفي النبوءات القديمة، سوف يأتي (مايتريا بوذا) لتوصيل جميع الكائنات الحية على الأرض. وظهور مجوهرات "جسر إلى السماء" هو إحدى أدوات المعلمة لإنقاذ ونقل الكائنات الحية في هذا العالم. […] وقالت المعلمة ذات مرة أن هناك ملائكة حارسة فوق كل بوابة سماوية. وتبلغ مجوهرات "جسر إلى السماء" حجمها لفتح بوابة السماء​​ مباشرة إلى الجنة حيث يتواجد مرتدو مجوهرات المعلمة السامية السماوية. وتُطهر قوة المعلمة المذهلة هذه الكائنات الحية حتى يمكن قبولها من قبل السماء. […]

عزيزتي المعلمة وفريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"، أود أن أروي رؤية داخلية تتعلق بإحدى تصاميم المعلمة السامية من المجوهرات السماوية التي تدعى "شمس الحياة".

وقد شاهدت عرض "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" لمجوهرات المعلمة السامية السماوية "شمس الحياة" من تصميم المعلمة وبعد ذلك قمت بالتأمل. ورأيت مجوهرات المعلمة السامية السماوية، وفي وسط المجوهرات، كانت هناك شمس ضخمة ساطعة للغاية ومن حولها كانت نباتات عباد الشمس التي كانت تمثل ذراعيّ المعلمة وعلى كل ذراع شمس صغيرة. إنها تدعم دائماً جميع الكائنات وترحب بها. وفي وقت لاحق، دخلت إلى تلك الشمس الضخمة والمشرقة. ورأيت قوة عظيمة للغاية وأجواءً متقدمة جداً. وكانت تلك القوة محروسة بواسطة الآلهة والملائكة الكبار ذوي الأجنحة. وتمر تلك القوة من الكون الأسمى عبر المعلمة. وتمثل حضرة المعلمة على الأرض صلة الوصل مع تلك القوة الأسمى لكي تسمو بالكون كله و بوعي البشرية.

وتسمو المجوهرات السماوية التي صممتها المعلمة بالكون كله وتبارك الأرض وكذلك توقظ الخصائص النبيلة داخلنا، وتذكرنا بأننا الكائنات المثالية من السماء وأبناء الله، وأن هدفنا بالنزول إلى الأرض هو إدراك ذواتنا للعودة إلى الديار ومباركة العالم. […]

عزيزتي المعلمة الحبيبة Tim Qo Tu وفريق عمل "سوبريم ماستر تي في"، أنا شاكرة وممتنة جداً أنكِ وفريق عمل "سوبريم ماستر تي في" أعدتما بث برنامج عروض أزياء العصر الذهبي لملابس المعلمة السامية السماوية في هذا الوقت الذي يعاني فيه العالم الكثير من الاضطرابات التي تجعل عقول البشر في حالة من القلق والخوف. ولحسن الحظ، وبفضل "سوبريم ماستر تي في"، تستمر المعلمة في إحضار الجمال السماوي إلى الأرض عبر عروض الأزياء المثالية التي تم تقديمها مع المواد والألوان والأضواء والموسيقى والمظهر الجميل للنماذج الملائكية. ولقد أظهرتِ قدراتك الإبداعية التي كانت حساسة ونبيلة ومقدسة وأنيقة ونابضة بالحياة من خلال الملابس التقليدية للعديد من البلدان والجمع بين الملابس السماوية والحديثة مع ملابس المعلمة السامية السماوية. و من شأن هذه التصاميم المتألقة والمتلألئة المليئة بالطاقة والمحبة من-الله-إلى-الأرض تهدئة العذاب والضيق لدى الناس الدنيويين في أحلك الأوقات على الأرض حتى يمكنهم السمو روحانياً وتذكر مجدهم الفطري. […]

إلخ...

لكنهم (تلاميذ الله) لا يهتمون كثيرًا بالحصول على المزيد من الشهرة، أو المزيد من الأرباح، أو أي شيء. هذا هو ممارس الكوان يين الحقيقي. حتى أسوأهم سيكون لديه ميل للسير نحو ذلك ببطء. ليس كـ " تران تام". إنه ليس... معلم ماذا؟ روماجي. يا إلهي، مقزز! إنه أسوأ من أي شر يمكنني التفكير فيه - يسلب الناس أموالهم. هذا بالضبط عكس ما كنت أفعله. هو دائماً يطلب التبرعات ثم يأخذها، ويشتري سيارات وساعات ومنازل فخمة، ويغتصب الأطفال. هل سبق لكم أن سمعتموني أعلّم أي شيء من هذا القبيل؟ لا، بالطبع لا. ولا أحد من رهباننا يفعل ذلك. لكنه انتزع منصب أحد رهباني دون علمي، ودون أن يدرك الآخرون ذلك، وبدأ أعماله الشريرة على هذا النحو.

Photo Caption: بعضها يبدو جيدًا من الخارج، لكنه سام من الداخل

تحميل الصورة