بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

الأقوياء الثلاثة: الله وTim Qo Tu وابن الله أصبحا واحدًا، الجزء 2 من 5

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
لذا سأوجز لكم قليلاً ما كنت أفعله. أولاً وقبل كل شيء، يجب أن أتعقب وأبحث أين، وماذا حدث لعملية السلام في أوكرانيا (يورين). وأحيانًا، بسبب طاقة البشر السلبية، أظل أتعرض للعرقلة. هذه الطاقة تخلق نوعا من الظلمة. لا تدعني أرى من خلالها. هذه هي المشكلة أيضًا، إنها تهدر الكثير من وقتي وطاقتي. ولا يزال عليّ أن أعمل في هذا العالم، وأعتني بالأعمال، والمطاعم، والناس، وبفريقي. وبعض أعضاء الفريق أحياناً لديهم مشاكلهم العاطفية والإنسانية. بالطبع، كلنا كذلك، كبشر.

لذا فأنا لا أنعم بالراحة. أتمنى أن تتفهموا ولا تلوموني على الإطلاق. أنا أبذل قصارى جهدي. حتى أنني أتمنى الموت من أجلكم جميعًا، لكن الله لا يسمح بذلك. إنه يقول: "لن يحدث ذلك. هذا غير ناجع. حتى بعد وفاتك، ربما نستطيع إنقاذ هذا الجيل أو نصف جيل، ويعود الأمر نفسه مرة أخرى. ومن يبقى ليموت من أجلهم؟" هذا هو واقع الحال.

سألت الله من قبل، قبل أن يصبحوا ثلاثة. قلت: "لماذا لا تحب أبناءك البشر؟ إنهم خلقك. هم أبناءك، أليس كذلك؟" قال: "نعم، أنا أحبهم كثيراً. لا يمكن للكلمات أن تصف حبي لهم. لكني أحب أيضًا الأبناء الآخرين، أمة الحيوانات. وهم يقتلون أبنائي كل يوم، ويقتلون كل شيء آخر - الأنهار والمحيطات والتربة والهواء والغابات والبحيرات. إنهم يقتلونهم جميعاً. حتى لو سامحتهم وتركتهم يستمرون في الحياة، فإنهم سيفتكون بكل شيء في النهاية. جميع أفراد أمة الحيوانات سيموتون، البرية منها والمستأنسة. جميعهم سيموتون بشتى الطرق، لأن الطاقة السلبية ستدمرهم أيضًا، عاجلاً أم آجلاً. وعندها لن يجدوا ما يأكلونه. سيتجهون نحو بعضهم البعض ويقتلون بعضهم البعض ليأكلوا. صدقوا ذلك!"

لذلك فإن الله يواجه أيضًا مشكلة عويصة. أي الابناء يجب أن ينقذ؟ إنه يريد أن ينقذهم معًا. لكن البشر في الهيئة الجسدية يسيئون استخدام هبة الله للقدرة المادية وما إلى ذلك، ليقتلوا أنفسهم بقتل كل من حولهم. لن يمر وقت طويل حتى يزول كل شيء. لذلك الله ما فتئ يرأف بهم لفترة طويلة جدا حسبما أخبرني.

ولكن حاليا لم يعد الله بحاجة إلى قتلهم؛ إنهم يقتلون أنفسهم بطاقتهم الدموية الخانقة. لن أقسم. حتى لو فعلت ذلك، لا أبالي. لا أشعر بالخجل أو ما شابه. هذا الكوكب هو حقًا كوكب دموي من صنع البشر.

كل ما يحدث، كل الكوارث، من صنع البشر، حتى وإن كانت تبدو من صنع الطبيعة. لا تلوموا الطبيعة. لا تلوموا الحرب. لا تلوموا بوتين حتى. إنهم جميعًا يفعلون ما يجب عليهم فعله. أو أن الفرص هي التي تجعلهم هكذا، الطاقة هي التي تجعلهم كذلك. فإذا كانوا في عالم اللا سلام، ولم نلمسهم، ولم نفعل أي شيء سيء، وكنا نظيفين وطاهرين ومقدسين من خلال تلاوة الصلاة وممارسة التأمل واتباع النظام الغذائي النباتي (فيغان)، ولم نقتل أحداً، ولم نؤذي أي كائن حي، فلا أحد يستطيع أن يمسنا بسوء. لا، ولا حتى أقوى شيطان يستطيع أن يمسنا بسوء. هذا هو واقع الحال. لدينا حمايتنا الخاصة. لدينا قوتنا وحكمتنا وكل شيء. والله يغدق علينا بالعطاء، يعطينا كل شيء. يمكننا أن نكون أحرارًا في أن نعطي العالم بأسره ليأكلوا ويلبسوا ويناموا بسلام. ولم يكن علينا حتى أن نعمل كثيرًا.

لكن لا، لا أحد يصغي إلى سائر المعلمين الذين يصعدون وينزلون على هذا الكوكب، ويضحون بكل شيء ويموتون بوحشية وبطريقة يرثى لها من أجلهم. وما زالوا لا يبالون. إنهم لا يصغون. إنهم لا يصغون لكلام الله على الإطلاق، كلام الله لا يعني لهم شيئًا. إنهم يصغون فقط إلى الأقوياء من السياسيين أو البنوك أو المال أو أي شيء من أجل الراحة الجسدية. يمكننا الحصول على كل ذلك. الله يسمح بكل ذلك. ولكننا لا نستطيع أن نقتل أنفسنا بقتل الآخرين. حقًا، هكذا هو الأمر. كلنا مترابطون. إذا قتلنا الآخرين، فإننا نقتل أنفسنا. الأمر أشبه بأنه لا يعجبك شكل إصبع قدمك، فتقطعه، فيؤثر ذلك على جسدك. لا يمكنك المشي بشكل جيد كما السابق. وإذا كنت لا تعرف كيف تعتني بإصبع قدمك، فسيظل ينزف، وستموت أيضًا، حتى لو كان النزيف من إصبع قدمك ليس إلا.

الحق أقول لكم، لا أدري إن كان هناك من يصغي. أنا فقط أقول هذا في حال أصغى البعض ولإنقاذ بعض الناس المخلصين والصادقين والضعفاء وغير المتفهمين. لكن إذا فهموا الآن وتغيروا، فلا يزال بإمكاني إنقاذهم. الله يحبهم جميعًا حبا جما. إن الله يحبنا أكثر مما يستطيع أي شخص أن يصف أو يفسر أو أكثر مما يستطيع الشخص البليغ أن يوصل ذلك للبشر ليعوا مدى حب الله لأبنائه من البشر ومن أمة الحيوانات بنفس القدر. حتى أنا ككائن متواضع، لكنني أحب أمة الحيوانات كثيرًا. أحيانًا أمزح مع تلاميذي - تلاميذ الله - بأنني أتمنى لو كان بوسعي أن أحب البشر بنفس القدر.

يا إلهي. حتى الحشرات أحبها. كأنها العالم بالنسبة لي. أتتذكرون أنني أسديتكم نصيحة تقول أنه إذا كان لديكم أداة طهي في الخارج، كالحوض مثلا، عندما تغسلون الخضراوات والفواكه في الخارج أثناء قيامكم بنزهة، تأكدوا من تجفيف الحوض حتى لا تطير الحشرات وتلتصق أجنحتها بالحوض وتموت ميتة شنيعة. وقبل أن تتخلصوا من الشريط اللاصق، احرصوا على أن تلفوها بقطعة من الورق حتى لا تعلق بها الحشرات وتموت ببطء وبلا حول ولا قوة!

مرحبًا، أنا كوتي الفرخ. أنا نباتي (فيغان) لأنه رائع. اليوم، يسعدني أن أقدم نصيحة من المعلمة السامية تشينغ هاي (فيغان). ”إذا كنت تطبخ في الهواء الطلق، تذكر أن تطفئ النار و/أو تغطي منطقة الطهي أو الشواء. تأكد أيضًا من مسح الحوض حتى لا ”تغرق“ الحشرات أو تعلق بأجسامها أو أجنحتها على السطح المبلل. فقط القليل من العمل الإضافي بالنسبة لنا، ولكن بالنسبة لهم هذه هي حياتهم. أحبكم على كل هذا - استمتعوا بوقتكم.“ امتناننا، للمعلمة السامية تشينغ هاي، لمشاركتنا هذه النصيحة المحبة لحماية البيئة وأصدقائنا من الحشرات الصغيرة. شكرًا لطيب المتابعة مع فائق المحبة، لكونكم نباتيين (فيغان) وتحافظون على البيئة لإنقاذ الكوكب من أجل سائر البشر وكذلك الشركاء من أمة الحيوانات.

هذا أيضًا لا يمكنني تحمله. إذا كنت أنا ككائن متواضع، في هيئة بشر، أستطيع أن أحب بهذا القدر، فكيف ستكون محبة الله؟

يجب أن تشفقوا جميعًا على الله، يجب أن تتعاطفوا مع الله. الله قادر على كل شيء، لكنه محب لكل شيء. أنتم تحبون أبناءكم، وإذا ماتوا، فما حجم المعاناة التي ستشعرون بها؟ تخيلوا كم سيتألم الله إذا رأى كل أبنائه يموتون ببشاعة أمام عينيه. وكل هذه المآسي يرتكبها البشر. أيضًا جزء من خطأ المايا، فهو يغري البشر لارتكاب السيئات، ولتظل الطاقة السلبية تتراكم حولنا أكثر فأكثر، وتجعل كوكبنا عاجزًا وضعيفًا، ويزداد الأمر سوءًا أكثر فأكثر. ولا يوجد علاج.

قبل آلاف الحيوات السابقة كان ثمة قصة عن الإلهة نووا. نطلق عليها اسم جيو تيان شوان نو، وهذا يعني إلهة الغموض في السماء التاسعة. لقد استخدمت الأنواع الخمسة من الأحجار الملونة وأذابتها، وسدّت ثقوب السماء، أعني مجالنا المغناطيسي وطبقاتنا الواقية الأخرى، أو طبقة الأوزون التي تحمينا. لكن ذلك كان مجرد ثقب صغير، جزء صغير من العالم. وحاليا، هناك ثقوب في كل مكان، أسمك أو أرق، مرئية أو غير مرئية.

حتى لو حاولت ليل نهار فلن أتمكن أبدًا من رقعها كلها. كنت أود ذلك. لقد حاولت في بعض الأماكن، وإلا لكان الأمر أسوأ. لكن لا يزال من غير الممكن في الوقت الحالي رقعها كلها دون مساعدة البشر.

طاقة البشر الإيجابية، طاقة الله بداخلهم. كل ما عليهم فعله هو استخدامها من خلال التفكير الإيجابي من خلال الطلب بشكل إيجابي، "لا أريد المزيد من تأثير المايا، من نظام الشيطان الشرير. أريد فقط قوة الله. أريد أن تساعدني قوى الله الثلاثة القوية في علاج هذا الكوكب من خلال القيام بكل الأشياء الإيجابية والخيرة، بدءًا من مائدتنا“ طعام نباتي (فيغان) على المائدة كل يوم، في كل مرة تجوع فيها. وحتى من دون أن تكون جالسا على مائدتك: عندما تكون في الحافلة، في الحديقة، عندما تكون في العمل، في استراحة الغداء - كل شيء نباتي (فيغان)! ثم سيصبح كل شيء مفعما بالسلام والخير والفائدة للجميع مرة أخرى وبشكل لا يمكن تصوره.

لا يطلب الله حتى من البشر أن يحبوه. فقط كونوا صالحين. أحبوا الآخرين ولا تؤذوهم. وعندئذ سينتهي كل شيء. ستتغير الطاقة بأكملها. وحدها الطاقة الإيجابية يمكنها أن تهزم الطاقة السلبية. فنحن من صنعنا سريرنا. علينا أن نستلقي فيه. لكن إذا غيّرنا السرير، سنشعر بالنعاس أكثر قليلاً، لكن لا يزال علينا أن ننهض ونغيّر السرير، والسرير جديد. مهما حدث للسرير الآخر، لا يهم. يمكننا إما رميه أو غسله. يمكن إعادة استخدامها.

آمل فقط أن أعيش لفترة أطول قليلاً من أجل مساعدتكم وإرشادكم. الله من ورائنا، يرشدنا جميعًا، بما في ذلك أنا. أنا واحدة من هؤلاء الثلاثة الأقوياء. صلوا لهم، وسيحدث ذلك. أنت تصلي، ولكن يجب عليك أيضًا أن تستخدم قوتك في التصرف، لتجعل نفسك مهذبًا ولائقا وصحيحًا. لتكون أفضل في هذا العالم. عليك أن تكون قائداً للآخرين، لا أن تنتظر منهم أن يقودوك. وإذا كان كل واحد منكم قائدًا، فلن نحتاج إلى أي قائد بعد الآن. سننقذ الكوكب في أي وقت من الأوقات. أرجوكم، وبكل إخلاص، أريد أن أخبركم جميعاً بهذا. أرجوكم أصغوا إليّ.

ماذا سأجني من ذلك؟ أنا مليونيرة، حقاً، أنا مليونيرة. لدي أعمال تجارية. يمكنني أن أعتني بنفسي جيدًا حتى آخر حفيد من أحفادكم. ومع ذلك لا يمكننا استخدام كل تلك الأموال، لكنني أضعها في الأعمال التجارية وما إلى ذلك. ومع ذلك، لا يزال بإمكاني استعادتها كلها وصرفها كلها على نفسي - طائرات كبيرة، والعديد من الموظفين، ويخوت كبيرة، ومنازل كبيرة، وخدم وحشم، وكل شيء. لماذا عليّ أن أفعل هذا؟ لماذا علي أن أقيم في بيت صغير؟ وليس لديّ حتى وقت كافٍ للطهي، فأنا أتناول الأطعمة باردة. لا يكاد يكون لدي وقت حتى لتسخينها عندما أطبخ. لماذا يجب أن أفعل هذا؟

أرجوكم أصغوا إليّ! أرجوكم أصغوا إليّ، ولو لمرة! واستحيلوا نباتيين (فيغان)! صلوا لله؟ إذا كنت لا تؤمن بوجود الثلاثة الأقوياء، فصلي لله وحده. في الوقت الحالي، لم تعد الصلاة لأي قديس صغير، أو معلم صغير، أو أحد البوذات تجدي نفعا. صلي لله تعالى. صلي لسائر المعلمين مجتمعين. وحوّل نفسك إلى كائن قديس على هذا الكوكب لتساعد الآخرين.

Photo Caption: كن مثل نجم ساطع!

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء (2/5)
1
بين المعلمة والتلاميذ
2025-04-18
3409 الآراء
2
بين المعلمة والتلاميذ
2025-04-19
2551 الآراء
3
بين المعلمة والتلاميذ
2025-04-20
2296 الآراء
4
بين المعلمة والتلاميذ
2025-04-21
2192 الآراء
5
بين المعلمة والتلاميذ
2025-04-22
2313 الآراء
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-04-23
16884 الآراء
مختصرات
2025-04-23
2144 الآراء
مختصرات
2025-04-23
2236 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-04-23
142 الآراء
العيش السليم
2025-04-23
121 الآراء
العلم والروحانية
2025-04-23
231 الآراء
بين المعلمة والتلاميذ
2025-04-23
1547 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-04-22
365 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد