إن زمن (مايتريا بوذا) هنا بالفعل.

والآن لدينا برقية محبة من (شانغ لين) في الصين:

المعلمة المحترمة "المعلمة السامية تشينغ هاي"، نحن عائلة من الملقنين من الصين. وفي 23 سبتمبر 2024، عثرنا على زهرة التين العنقودي (أودومبارا) النادرة في الفِناء المبني حديثاً في منزلنا القديم. وقد أزهرت على الأنبوب الفولاذي العمودي لهيكل دعم السقيفة الحديدي. وكانت صافية كالكريستال، وبيضاء كالثلج، مع رائحة خفيفة وتبعث هالة وتتأرجح في النسيم. لقد كانت جميلة جداً. ثم اكتشفنا بالصدفة صورة مذهلة تم التقاطها من خلال مراقبة الفناء. وفي الصورة، حيث كانت تزهر زهرة (أودومبارا)، ظهرت بوضوح كرة من النور الأبيض مثل شمس ضخمة معلقة​​ في الهواء في زاوية الجدار. وهذه رسالة واضحة أن زهرة (أودومبارا) قد نزلت بعد نور السماء القوي.

وقد أعلن ازدهار هذه الزهرة أن ملك عجلة الدارما، كما تنبأ (شاكياموني بوذا) منذ أكثر من 2000 سنة، هو الآن يبشر بالدارما في العالم. وفي هذا الوقت الاستثنائي، تتفتح أزهار (أودومبارا) على نطاق واسع، كاشفة عن أن "المعلمة السامية تشينغ هاي" العظيمة التي تتخذ وضع (مايتريا بوذا)، تبشر بالدارما في العالم، وأن العالم كله يحتفل! والناس في العالم محظوظون بما فيه الكفاية لتجربة هذه اللحظة العظيمة التي تحدث "مرة واحدة كل ألف سنة". يا له من أمر غير عادي! وفي ظل إرشاد (مايتريا بوذا) - المسيح، قد تنتشر الدارما الحقيقية على نطاق واسع، ويتحقق العالم الخضري قريباً وتظل الجبال والأنهار سالمة، وتستمتع جميع الكائنات بالسلام والرفاهية! مع فائق الاحترام، (شانغ لين) من الصين.

الأخ المحظوظ (شانغ لين): شكراً لك على مشاركتك معنا اكتشافك لزهرة (أودومبارا) الأكثر إثارة للدهشة. إنه أمر جميل.

ولدى المعلمة هذا الرد الحماسي لك: "الأخ السعيد (شانغ لين) وعائلتك، يا لها من نعمة عظيمة أن تزهر زهرة (أودومبارا) في ممتلكاتك، وشكراً لك على مشاركة صور تجلياتها العجيبة. إن زمن (مايتريا بوذا) هنا بالفعل. ويجب علينا جميعاً أن نعمل بجد لإعادة تشكيل كوكبنا وجعله مكاناً مناسباً لجميع الأرواح كي تزدهر وتنعم بالسلام. وتتدفق طاقة السماء على الأرض على مستوى أكبر من أي وقت مضى، وأصبح عالمنا ناضجاً للتحول الروحاني. وسوف يتحقق العالم الخضري، عالم السلام، وكلما كان بوسعنا أن نفعل المزيد لتسريع هذه العملية، كلما كان ذلك أفضل. عسى أن تستمتع والصين الأسطورية بالعديد من عجائب السماء أثناء العيش في هذا العالم. أرسلُ لعائلتك بأكملها عناقاً كبيراً!"